الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
.[سورة النور: الآيات 14- 15]: .الإعراب: جملة: فضل اللّه.. موجود لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {مسّكم} لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. وجملة: {أفضتم} لا محلّ لها صلة الموصول {ما}. 15- {إذ} ظرف للزمن الماضي في محلّ نصب متعلّق بمقدّر أي: أذنبتم أو أثمتم إذ تلقّونه. {تلقّونه} مضارع محذوف منه إحدى التاءين {بألسنتكم} متعلّق ب {تلقّونه} {بأفواهكم} متعلّق بمحذوف حال من ما- نعت تقدّم على المنعوت، {ما} اسم موصول مفعول به في محلّ نصب، {لكم} متعلّق بخبر ليس {به} متعلّق بحال من {علم} وهو اسم ليس مؤخّر مرفوع {هيّنا} مفعول به ثان منصوب الواو واو الحال {عند} ظرف منصوب متعلّق ب {عظيم}. وجملة: {تلقّونه} في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: {تقولون} في محلّ جرّ معطوفة على جملة تلقّونه. وجملة: {ليس لكم به علم} لا محلّ لها صلة الموصول {ما}. وجملة: {تحسبونه} في محلّ جرّ معطوفة على جملة تلقّونه وجملة: {هو} {عظيم} في محلّ نصب حال من مفعول تحسبونه. .البلاغة: في قوله تعالى: {وَتَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ} والقول لا يكون إلا بالفم، فما معنى ذكر الأفواه؟ المراد المبالغة، أو يحتمل أن يكون أن هذا القول لم يكن عبارة عن علم قام بالقلب، ودائما هو مجرد قول اللسان، كقوله تعالى: {يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ}. .[سورة النور: آية 16]: .الإعراب: والمصدر المؤوّل {أن نتكلّم} في محلّ رفع فاعل يكون. {سبحانك} مفعول مطلق لفعل محذوف، منصوب، سيق للتعجّب. الأصل في ذلك أن يسبّح اللّه عند رؤية العجيب من صنائعه، ثمّ كثر حتّى استعمل في كلّ متعجب منه أي بدون ملاحظة معنى التنزيه.... اهـ. وجملة: {سمعتموه} في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: {قلتم} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {ما يكون لنا} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {نتكلّم} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ {أن}. وجملة: نسبّح سبحانك لا محلّ لها اعتراضيّة دعائيّة. وجملة: {هذا بهتان} لا محلّ لها استئناف بيانيّ.. أو تعليل لما سبق. .البلاغة: في قوله تعالى: {وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ} قدم الظرف لفائدة هامة، وهي بيان أنه كان من الواجب أن يتفادوا أول ما سمعوا بالإفك عن التكلم به، فلما كان ذكر الوقت أهم، وجب التقديم. سر التعجب: في قوله تعالى: {سُبْحانَكَ}. معناه التعجب من عظم الأمر، وأصله أن الإنسان إذ رأى عجيبا من صنائع اللّه تعالى سبحه، ثم كثر حتى استعمل عند كل متعجب منه. .[سورة النور: الآيات 17- 18]: .الإعراب: والمصدر المؤوّل {أن تعودوا} في محلّ نصب مفعول لأجله بحذف مضاف أي خشية أن تعودوا. جملة: {يعظكم اللّه} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {إن كنتم مؤمنين} لا محلّ لها اعتراضيّة بين المتعاطفين. وجواب الشرط محذوف يفسّره ما قبله أي فلا تعودوا لمثله. 18- الواو عاطفة {لكم} متعلّق ب {يبيّن} الواو استئنافيّة {حكيم} خبر ثان مرفوع. وجملة: {يبيّن} لا محلّ لها معطوفة على جملة يعظكم وجملة: {اللّه عليم} لا محلّ لها استئنافيّة. .[سورة النور: الآيات 19- 20]: .الإعراب: والمصدر المؤوّل {أن تشيع} في محلّ نصب مفعول به. جملة: {إنّ الذين} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {يحبّون} لا محلّ لها صلة الموصول {الذين}. وجملة: {تشيع} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ {أن}. وجملة: {آمنوا} لا محلّ لها صلة الموصول {الذين} الثاني. وجملة: {لهم عذاب} في محلّ رفع خبر إنّ. وجملة: {اللّه يعلم} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {يعلم} في محلّ رفع خبر المبتدأ {اللّه}. وجملة: {أنتم لا تعلمون} لا محلّ لها معطوفة على جملة اللّه يعلم. وجملة: {لا تعلمون} في محلّ رفع خبر المبتدأ {أنتم}. 20- الواو عاطفة {لولا فضل} {رحيم} مرّ إعراب نظيرها مفردات وجملا. .[سورة النور: آية 21]: .الإعراب: جملة: النداء وجوابها... لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {آمنوا} لا محلّ لها صلة الموصول {الذين}. وجملة: {لا تتّبعوا} لا محلّ لها جواب النداء. وجملة: {من يتّبع} لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء. وجملة: {يتّبع} في محلّ رفع خبر المبتدأ {من}.. وجواب الشرط محذوف تقدير فقد غوى. وجملة: {إنّه يأمر} لا محلّ لها تعليل للنهي.. أو للشرط. وجملة: {يأمر} في محلّ رفع خبر إنّ. وجملة: {لولا فضل اللّه} لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء. وجملة: {ما زكى} لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. وجملة: {لكنّ اللّه} لا محلّ لها معطوفة على جملة لولا فضل اللّه. وجملة: {يزكّي من يشاء} في محلّ رفع خبر لكنّ. وجملة: {يشاء} لا محلّ لها صلة الموصول {من}. وجملة: {اللّه سميع} لا محلّ لها استئنافيّة تعليليّة. .الصرف:
|